جدول المحتويات
طريقة عمل الزلابية لسالي فؤاد
أولاً: الزلابية التي صنعتها سالي فؤاد
- 1 كوب ماء فاتر.
- كم عدد ملاعق صغيرة من الخميرة الفورية.
- كم ملاعق صغيرة من السكر.
- 2 كوب من الدقيق.
- رشة ملح خفيف.
- رشة فانيليا.
- ملعقة كبيرة نشاء.
- جاهز شربات سميك.
- أحضر مسحوق السكر المنخول للزينة.
- أحضر قليل من القرفة للتزيين.
ثانيًا: خطوات عمل الزلابية لسالي فؤاد
زلابية شربات مكونات لسالي فؤاد
- كوبان من السكر، كوب واحد من السكر يساوي 200 جرام تقريبًا.
- 1 كوب ماء يساوي 240 مل.
- 1 ملعقة صغيرة عصير ليمون طازج.
- عدد نصف ملعقة صغيرة من الفانيليا السائلة.
طريقة عمل زلابية الشربات لسالي فؤاد
نقوم بإعداد وعاء نضع فيه السكر والماء وعصير الليمون. ضع هذا القدر على نار متوسطة حتى يغلي جيدًا. ثم قلل الحرارة واترك الشراب يغلي لمدة 8 دقائق. أخيرًا، أضيفي الفانيليا واتركيها تبرد تمامًا قبل الاستخدام.
أصل تسمية الزلابية بهذا الاسم
تختلف الحكايات باختلاف أصل تسمية الزلابية، فمنهم من يقول أنها من اسم زرياب، ومن اخترعها عندما سافر إلى الأندلس، ويقول البعض إن تاجرًا أمر طباخه بطهي الحلوى، لذلك لم يكن في المطبخ شيء سوى الزيت والسكر والدقيق، فقرر أن يضعها في المقلاة وعندما رأى الزلابية غريبة قال الشكل زلة مني! أي أنك أخطأت في إعدادها وطلبت من سيده العفو، وهذه هي الروايات الأكثر شيوعًا.
الزلابية هي مناطق شعبية
موطن الزلابية الأصلي هو المغرب العربي وتحديداً في بلدان المغرب العربي والجزائر وتونس وليبيا، حيث يطلق على كلمة الزلابية في بلاد الشام ومصر وتحديداً في محافظة دمياط، كما تشتهر بالساحل الشرقي ل شبه الجزيرة العربية حيث تعتبر من أكثر الحلويات المحبوبة في الكويت والبحرين الأحساء والقطيف وجيزان.
أضرار أكل الزلابية
باعتبارها من أهم الحلويات الشرقية، تعتبر الزلابية جرس إنذار خطير للغاية لجسم الإنسان ؛ بسبب كثافته العالية من السكريات ؛ يؤثر سلباً على صحة الإنسان ووزنه ويؤثر على العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والسكري.
وتشير بعض الدراسات الحديثة إلى أن العدو الأول للقلب هو السكريات وليس الملح كما كنا نعتقد، وهو يؤدي إلى أمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين وغيرها، ناهيك عن زيادة الوزن الزائد.
ومثل أي حلوى، فهو يعمل على تسوس الأسنان، حيث تتغذى البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان على السكريات البسيطة، بالإضافة إلى أن السكريات تشكل حامضًا يدمر مينا الأسنان، وهذا ما يجعل أطباء الأسنان يميلون إلى التقليل بشكل دائم من الحلويات والسكريات، وخاصة في الأطفال.
الزلابية كغيرها من الحلويات تعمل على الشعور بقصور الشبع، وذلك بسبب إنتاج الجسم لهرمون اللبتين الذي يعطي إشارات عند الشعور بالشبع، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن الإفراط في تناول السكريات يقلل من حساسية الجسم تجاه هذا الهرمون الذي يؤدي إلى تناول كميات كبيرة من الطعام دون الشعور بالشبع.
تعمل الزلابية بالتأكيد على وزن تريندات، حيث يلجأ الكثيرون إلى تناول الحلويات والأطعمة الغنية بالسكريات عند الشعور بالجوع، وهذه الأطعمة تمد الجسم بكميات كبيرة من السعرات الحرارية، وفي نفس الوقت لا تعطي الشعور بالشبع المطلوب، مما يؤدي إلى عدم رغبة تريندات في الوزن.
كما أن الزلابية مع باقي الحلويات تزيد من حاجة الجسم للأنسولين، عند تناول كميات كبيرة من السكريات، حيث أن هذا الهرمون الذي يساعد الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة صالحة للاستعمال يصبح في حاجة إلى تريندات داخل الجسم، وعند المستوى هذا الهرمون مرتفع بشكل دائم في الجسم. تنخفض حساسية الجسم للأنسولين، ويتراكم السكر في الدم، ويؤدي في النهاية إلى الإصابة بمرض السكري.
كما تسبب الزلابية مرض السكري، بين عامي 1988 و 2008، زاد انتشار مرض السكري في الولايات المتحدة بنسبة 128٪، ويصيب المرض حاليًا 25 مليون شخص، أو 8.3٪ من السكان، ووجدت دراسات الصقور إمكانية الإصابة بهذا المرض بين الناس الذين يأكلون كميات كبيرة من الحلويات والمشروبات الصناعية.
تعمل الزلابية على ارتفاع ضغط الدم، حيث يرتبط ضغط الدم عادةً بتناول الأطعمة المالحة، لكن الدراسات الأخيرة كشفت أن السكريات تشكل خطرًا أكبر للإصابة بارتفاع ضغط الدم، ويعتقد الباحثون أن هذا يرجع إلى تكوين حمض البوليك الذي تريندات يأكل السكريات.
وأخيرًا، لا يقتصر تأثير السكريات على جوانب الصحة الجسدية، بل يمتد أيضًا إلى الجوانب العقلية والنفسية، حيث أظهرت العديد من الدراسات أن استهلاك الصقور للمواد السكرية يؤثر على المهارات المعرفية والذاكرة، ويسرع من أعراض الزهايمر.
في نهاية الموضوع استعرضنا معكم طريقة صنع الزلابية لسالي فؤاد، وطريقة صنع الشربات والمكونات كاملة، وكذلك إعادة أصل اسم الزلابية، والأضرار الناتجة عن أكل الزلابية. بوفرة.
نتمنى أن ينال الموضوع اعجابكم، ونتمنى مشاركته مع اصدقائكم للصالح العام، ومشاركتكم بآرائكم في التعليقات للرد عليكم.