نقص فيتامين د عند الأطفال

أعراض نقص فيتامين د في جسم الطفل

يحتاج الجسم إلى مجموعة من العناصر الطبيعية التي تساعد في تعزيز صحة الأعضاء والأعضاء وتساعد في حماية الجسم من المخاطر الصحية والأضرار التي يتعرض لها. التالي:

  • أولاً، يبدأ الطفل الذي يعاني من نقص فيتامين (د) في المعاناة من مشكلة ترقق العظام، وذلك بسبب نقص فيتامين (د) وقلة امتصاص الكالسيوم من قبل العظام والعضلات.
  • كما أن الطفل المصاب قد يتعرض لهشاشة العظام عند بلوغه سن متقدمة مما يؤثر على قدرة الجسم على القيام بالأعمال.
  • يبدو الوجه شاحبًا وأصفر اللون، والأطفال الذين يعانون من نقص فيتامين (د) تظهر عليهم أيضًا علامات النقص والضعف العام.
  • يعاني الطفل من ضعف عام وعدم القدرة على أداء المهام اليومية المطلوبة منه.
  • وكذلك التشنجات العضلية والنوبات وصعوبات التنفس.
  • يؤدي نقص فيتامين د أيضًا إلى تأخير التسنين.
  • كما أن من أشهر الأعراض العصبية المفرطة لدى الأطفال وصعوبة تهدئتهم.
  • التهابات الجهاز التنفسي المختلفة.
  • صعوبة التنفس نتيجة ضعف القفص الصدري نتيجة نقص فيتامين د.
  • النمو ضعيف وفقدان الوزن ملحوظ.
  • ضعف عضلات القلب.
  • تتمثل الأعراض الرئيسية لنقص فيتامين د في ضوء الجمجمة، وثني عظام الساق، بالإضافة إلى نوبات ألم شديدة ومتقطعة في الساقين، فضلاً عن الضعف العام في العضلات.

مخاطر نقص فيتامين د للأطفال

بعد التعرف على أعراض نقص فيتامين د عند الأطفال يجب التعرف على أن جسم الإنسان يحتاج إلى فيتامين د والكالسيوم والفوسفات والمنغنيز وغيرها من العناصر الغذائية الهامة لصحة الجسم والأعضاء، وفي حالة وجود أي من هذه العناصر يعانون من نقص في الجسم، ويعاني الجسم من بعض المخاطر، ومنها:

  • أما في حالة نقص فيتامين د فقد يعاني من مشكلة الكساح وخلل في نمو العظام وضعف عام فيها.
  • كما يعاني الطفل من توقف النمو وعدم قدرة المعدة والأمعاء على امتصاص الفيتامينات والمعادن.
  • نقص فيتامين د عند الأطفال يقلل من قدرة الجسم على امتصاص الفوسفور والكالسيوم ويساعد في إفراز هرمون تقوية العظام.
  • يؤدي نقص فيتامين (د) لدى الأطفال إلى معاناة الأطفال من الكساح المصحوب ببعض الأعراض الخطيرة التي تعرض الطفل للشعور بالضعف وعدم الراحة.
  • ألم في العظام والعمود الفقري ومنطقة الحوض بسبب نقص فيتامين د في الجسم.
  • ظهور كسور في العضلات والعظام وضعف عام في حركة العظام مع ظهور بعض التشنجات في عضلات الجسم.
  • التأخر الواضح في تكوين الأسنان مع ظهور مجموعة من الثقوب الواضحة في طبقات مينا الأسنان.
  • ظهور بعض التجاويف في الأسنان مع إصابة الطفل بانحناءات في الساقين.
  • يبدأ العمود الفقري في الظهور بشكل منحني، مع تشوه في عضلات الحوض وتشوه في الجمجمة مع ظهور مجموعة من النتوءات في عضلات القفص الصدري.

طرق تعويض نقص فيتامين د عند الأطفال

في البداية يتعرض الطفل لأشعة الشمس للحصول على فيتامين د المفيد للصحة مع مراعاة الأوقات التي يتعرض فيها للشمس حتى لا يصاب الشخص بأي أمراض خطيرة بما في ذلك سرطان الجلد.

الحرص على إعطاء الطفل أغذية غنية بفيتامين د التي تفيد الطفل بشكل كبير، وهي جميع أنواع الأسماك والحليب والعصائر والحبوب وغيرها من الأطعمة الطبيعية التي تحتوي على فيتامين د بكثرة، من بين الأطعمة التي تمد جسم الطفل بالفيتامين. د للأطفال هم كالتالي:

  • سمك.
  • بيض.
  • البرتقالي.
  • الحليب.
  • يعتبر التعرض لأشعة الشمس المصدر الرئيسي لفيتامين د.

من الضروري اللجوء إلى المكملات الغذائية في حالة نقص فيتامين د في المعدل الطبيعي، وذلك حتى يحصل الطفل على النسبة التي يحتاجها جسمه إلى المقدار المحدد.

الكمية اللازمة من فيتامين د للطفل

يحتاج الطفل البالغ من العمر سنة واحدة إلى كمية كافية من فيتامين د، والتي قد تقدر بـ 400 وحدة في اليوم، وهذه الكمية موجودة في لتر من الحليب لتعويض الجسم بالفيتامينات التي يحتاجها.

في بعض الحالات، قد يكون من الضروري إعطاء الطفل فيتامين د من خلال المكملات الغذائية التي تفيد الجسم وتوفر أكبر قدر من الرعاية الصحية.

قد يحتاج الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة إلى 600 وحدة من فيتامين (د)، وقد يفضل أن يحصل عليه الطفل من خلال المكملات الغذائية حتى يفيد الجسم والعضلات بشكل كبير.

لكن بعض الحالات الصحية للأطفال قد تحتاج إلى المزيد من فيتامين د، ومن بين هذه الحالات الصحية حساسية القمح، والسمنة، وكسور العظام وآلامها، وأمراض أخرى مثل التليف الكيسي.

أسباب نقص فيتامين د عند الأطفال

يعد نقص فيتامين د عند الأطفال والبالغين من الأمراض الخطيرة التي قد تنتج عن:

  • عدم التعرض لأشعة الشمس يومياً بمعدل كافٍ.
  • اضطرابات في المعدة واضطرابات واضحة فيها، مما يؤدي إلى سوء امتصاص الجسم لفيتامين د.
  • وزن تريندات عند الحد الطبيعي قد يؤدي إلى تراكم فيتامين د في الدهون المتراكمة في الجسم.
  • نقص فيتامين د الموجود في حليب الثدي.
  • التعرض لخطر الإصابة بأمراض الكبد والكلى وبعض الأمراض الخطيرة.
  • الإصابة ببعض الأمراض الوراثية الناتجة عن فوسفات الصقور في جهاز الكلى.
  • قد يكون الأطفال والبالغين ذوي البشرة الداكنة أكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د.
  • اللجوء إلى تناول بعض الأدوية المخدرة وخاصة علاج الصرع.

بعض المشاكل التي تنجم عن نقص فيتامين د في الجسم

يتمتع الأطفال بشكل خاص بجسم حساس ويحتاجون إلى علاج خاص، وذلك لإعطائهم جميع أنواع الخضار والفواكه لحمايتهم من أي مخاطر صحية.

حيث قد يتعرض الطفل لمشاكل واضحة في العضلات والعظام، واختلال في تكوين العضلات وضعف ونعومة، بالإضافة إلى معاناة الطفل من تشوهات وانحناءات في الساقين والساقين.

يعاني الشخص المصاب بنقص فيتامين (د) من تضيق في الحوض أكثر من المتوقع، بالإضافة إلى تعرضه لتشنجات عضلية وتأخر واضح في الجلوس والمشي.

بالإضافة إلى الشعور بالألم أثناء الحركة سواء كانت حركة كبيرة أو حركة طفيفة وتأخر واضح في التسنين عند الأطفال بسبب نقص فيتامين د في الجسم.

التعرض لخطر الإصابة بهشاشة العظام والمعاناة من مشكلة التسوس المبكر، والمعاناة من كسور في الجسم.

في نهاية مقالتنا نأمل أن نكون قد قدمنا ​​لكم معلومات مفيدة حول سبب نقص فيتامين د عند الأطفال وأسباب وطرق العلاج، ونأمل أن تحتوي المقالة على كافة المعلومات التي تبحثون عنها.

Scroll to Top