ومن مظاهر الذوق العام خفض الصوت سواء أكان صوابا أم خطأ. أمرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن نتبع سنته ونهديه ونتأثر بأخلاقه الكريمة العظيمة التي آمن بها العرب وغير العرب. ما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بالالتزام به، بما في ذلك إظهار الحس السليم، وهو من الأخلاق الحسنة والجميلة التي يجب على كل مسلم أن يتصرف بها، لأنه يظهر حسن السلوك. يعبر عن رفيقه.
وهذا من أفضل الآداب والأخلاق التي يجب أن يتحلى بها العبد المسلم، ويؤجر عليه رب السماء والأرض، فيستحب أن يكون للإنسان أخلاق وأن يتسلح بها في كل شيء. علاقته بالمسلمين، ومراعاة اختلاف ظروفهم المعيشية ومشاعرهم، وعليه أن يستأذن قبل دخول أي بيت ونشر السلام على كل من يقابله، وأن يصافح المسلمين ويبتسم في رؤاهم، كل هذا خير و تساعد المظاهر الخيرية على تقوية الروابط بين الناس وتقويمها.
يحل مسألة الذوق العام، وذلك بخفض صوتك، صوابًا أو خطأً، على النحو التالي
الجواب صحيح.