بعد أن كثف مشركو قبيلة قريش من مكة إساءاتهم للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام الذين تعرضوا لأشكال مختلفة من التعذيب والإيذاء والضرب، حتى يعودوا إلى عبادة الأصنام التي يعبدونها. جاء الأمر للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بأمر إلهي وإلهي من جبريل صلى الله عليه وسلم أن يترك مكة ويهاجر إلى المدينة ويهرب من دينه ليحفظها ويحفظ الرجال والنساء. معه، ونشر الجاذبية الإسلامية في المدينة المنورة، حتى هاجر المسلمون سراً إلى المدينة المنورة، حتى لا يعرفهم قريش.
جلس علي بن أبي طالب في مكة بعد الهجرة
أمر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ابن عمه الصحابي العظيم الذي كان أول من أمَّن علي بن أبي طالب بالبقاء في مكة وعدم الهجرة، فظل علي بين أبي طالب في. بيته بالرغم من إعجاب الصحابة الكرام بهذا الأمر إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان له غرض في هذا، لأن علي كان صغيراً ولم يكن قادراً على القيام بهذه المهمة، بالإضافة إلى عدة أمور. أسباب أخرى.
الجواب
لأن الرسول كان لديه أمانات وأراد أن يردها على أصحابهم، لأن الكثير من الناس في مكة كانوا يثقون به، والسبب الآخر هو خداع الكفار صلى الله عليه وسلم لا يزال في بيته، كما علي رضي الله عنه تحمل مسؤوليتها والنجاح فيها.