ما أجر من قال لا إله إلا الله الحق في قلبه بالعقل والعقل، وقد وعد الله تعالى المسلم المؤمن بكلمة التوحيد أن تكون له جنات تجري تحتها الأنهار. أسكن فيها، ومن لم يؤمن بها هو نار جهنم، فكلمة التوحيد تعني أنه لا إله تعالى معصوم من كل شيء، ولا شيء يستحق العبادة إلا له. وعبد الرسول الله وقضى الليل في استغفار الله وهو نبي الله، وكان أبو بكر وعمر يطلبان استغفار الله دائمًا رغم أنهما من دعاة الجنة.
ما أجر من يقول لا إله إلا الله مخلص قلبه بالعقل والعقل؟
تنقسم كلمة التوحيد إلى قسمين، التوحيد في الألوهية والسيادة، وبالتالي فإن الألوهية تعني أنه لا إله إلا الله القدير. وكان هذا التوحيد هو اللحن الذي من أجله قاتل الكفار الرسول صلى الله عليه وسلم في معارك عدة خسر فيها وانتصر في القليل منها. لقد ترسخ معنى الألوهية في عقول وقلوب المسلمين وفي عصرنا. لأن المسلمين يقاتلون من أجل هذه الكلمة ويرفعون كلمة لا إله إلا الله. وأما الربوبية فهي أفراد الله سبحانه من خلال الأعمال التي يقوم بها من خلق وإعالة. الرحمة وجميع أسمائه الحسنى التي سماها على نفسه.
الجواب / حرم الله النار على القائلين بأن لا إله إلا الله، فطلبوا وجه الله.