من هو إمام القراء في زمن النبي؟ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن الإسلام منتشراً كما في المدينة، وكان الرسول يحاول أن يثبت فتح مكة ويدخلها، ويطلبها بين الأصنام التي يعبدونها ولا يعبدونها. ربح ولا ضرار حيث فتحه الرسول ودمر كل الأصنام التي كانت حول الكعبة، ثم صعد بلال بن رباح إلى الكعبة ودعا الناس إلى الأذان، وبكى أهم الناس بفرح شديد.
من كان أمام القراء في زمن النبي؟
وقد دافع الصحابة رضي الله عنهم عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في مناسبات كثيرة، لأن عمر بن الخطاب كان يجلس مع الرسول في عدة مناسبات وكان يسير في بعض الأحيان خلفه. وأحياناً من بعده حتى لا يصاب بأذى وكان ذلك دليلاً على حبهم الشديد بعد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حزن المسلمون على موته، كما قال عمر بن الخطاب “من قال ذلك”. مات محمد، سأقطع رأسه.
الجواب معاذ بن جبل رضي الله عنه ورضاه.