التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو

إن التشاؤم فيما يحدث من الصور أو من الصوت أو من الأيام أو من الأشهر أو غير ذلك من الأشياء هو أنه لا يجوز للإنسان أن يعتمد على التشاؤم في أي شيء، فهو في هذا العالم كما يعلم الكفار، لأنهم كانوا متشائمين، لأيام وأشهر معينة، وإذا رأوا حيوانات، فسوف ينهضون للبقاء في المنزل وأيضًا إذا قاموا بالسرقة، يسير بشكل صحيح، يخرج، وإذا ذهب، فلن يذهب في أي مكان ويجب أن يعتمد على عدم مغادرة المنزل.

تشاؤم بما يحدث من صور أو صوت أو أيام أو شهور أو أشياء أخرى

لا ينبغي للإنسان أن يقوم على التشاؤم بشيء حتى يتمكن من العيش بسلام، لأن الدين الإسلامي عمل على تحريم كل ما كان قائماً في الماضي وكان من فعل الكفار، لأن الدين الإسلامي هو الدين الذي يقوم به الإنسان. يجب أن يبني على أتباعه لأنه هو الذي يقوم على دخوله الجنة، الذي قدمته السماء والأرض، أعد للصالحين، ولمن لا يتبع الدين الإسلامي، يكون مصيرهم النار. يكون وقودها الناس والحجارة، معدة للكافرين، ويجب أن يؤسس الإنسان على اتباع دين فيه خير.

الرد / السرقة.

Scroll to Top