ما هي قصة غزالة الضابط سلطان

ما قصة غزال الضابط سلطان؟ الثقافة هي الأساس. الثقافة هي ما يميز الإنسان عن بقية الكائنات الحية. في الوقت نفسه، إنها الدائرة الأكبر التي تحتوي في داخلها جميع جوانب وعناصر ومجالات الواقع البشري المعاش. ثم يأتي التراث كعنصر متأصل في الثقافة التي تنتجها وينتج عنها، وهو هذا العنصر. وهذا يعطي الثقافة التجسد والكفاءة من ناحية، والاستقرار والاستمرارية بمرور الوقت من ناحية أخرى، ومن ناحية أخرى أساسًا لفهم الثقافة.

ما قصة غزالة ضابط السلطان؟

العنصر المتأصل في الثقافة هو الذي ينتجها وينتج عنها، وهذا العنصر هو الذي يعطي للثقافة التجسد والفعالية من ناحية، والاستقرار والاستمرارية في الوقت من ناحية أخرى. على هذا الأساس، ومن فهم الثقافة والتراث، فإن الهوية هي تعريف الإنسان لنفسه من خلال انتمائه إلى الوحدات المختلفة التي يتكون منها المبنى. البنية الاجتماعية للمجتمع الذي هي عضو فيه، بينما الثقافة هي التي تحدد البنية الاجتماعية بوحداتها ومستوياتها المختلفة.

ما قصة غزالة ضابط السلطان؟

يقال أن عمدة القرية رأى في المنام نهراً يتحول إلى صحراء قاحلة، والغريب أنه استمر في متابعة هذا الأمر لمدة شهر كامل، فأحضر العرافين وطلب منهم التفسير. وبعد شهر مات رئيس البلدية فرجع ابنه من الرحلة وأطلق سراح الرجلين وبعد سماع ما حدث قال لهما كل شيء. العالم كانوا ينتظرون غير المرئي ثم قاطع شيخ المغفرة. فقال لا والله انقطع عن الأكل والشرب وساءت حالته ومات خوفا.

Scroll to Top