قصيدة ولادة لابن زيدون

قصيدة ولادة لابن زيدون، الكثير من الأعمال الأدبية التي قدمها مختصون في هذا الجانب، حيث تساعد على إيصال معانيها ومحتواها الأساسي من خلال ما يتم مشاركته، حيث يبحث المتابعون حولها لاكتشاف مدى توافقها مع تجسيده لها. الواقع وكل ما يدور حول ابن زيدون من ظروف مختلفة عاشها في حياته كما كان منذ أيام الجهل وهم يتمتعون بمكانة كبيرة وسنعرف أنفسنا في هذا الموضوع بقصيدة عن ولادة ابن زيدون. .

ما هي قصيدة ولادة ابن زيدون؟

جاء في قصيدة ولادة ابن زيدون بنت المستقفي المعروفة بأميرة ولدت في الأندلس لأنها شاعرة قدمت العديد من الأعمال المتعلقة بالأدب لأنها عربية، ووالده محمد المستقفي والله. من هو الخليفة المستقفي لابن زيدون، ويشاركه البعض كجزء من توصيله لكثير من المتابعين الذين بحثوا في الإنترنت كثيرًا مؤخرًا.

إذا كان عليك أن تنصف ما بيننا

لم تعجبك خادمتي ولم تختر

وتركت غصنا مثمرا بجماله

وانجرفت إلى الغصن الذي لم يثمر

وعرفت أنني كنت البدر

ولكن دات في حقوتا بالمستريون وسمعت ابن زيدون ما قالته عن الولادة، فحاولت التعاطف معها والحصول على موافقتها مرة أخرى، فأرسل لها المقطع العرضي الشهير فقال في البداية

أصبح التنائي بديلا عن إدانتنا

وباسم الطيب التقينا.

Scroll to Top