ما قصة فتاة فيرمونت، العديد من القصص التي تحدث في جمهورية مصر العربية، ومن هذه القصص قصة فتاة فيرمونت التي أثارت الجدل وأثارت ضجة كبيرة بين المشتركين والمستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي. والمواقع الإلكترونية، حيث احتلت الرأي العام المصري وقت إعلانها، حيث تعد هذه من القصص الغريبة والفريدة من نوعها. لذا، في هذا المقال نقدم لكم قصة الفتاة من ولاية فيرمونت، والتي سنعرضها لكم.
ما هي قصة الفتاة من ولاية فيرمونت؟
بدأت القصة في عام 2014، أي قبل ست سنوات، عندما ترك والدا الفتاة – للأسف – ابنتهما للذهاب إلى ملهى ليلي في فندق فيرمونت، دون اعتبار لتعاليم ديننا الحنيف والأخلاق لمجتمعنا ولا عاداته وتقاليده. هذه الصفات التي أنعم الله عليه بها أدت إلى جشع أصحاب النفوس المريضة والضعيفة. جذبت هذه الوحوش الفتاة البريئة وأغوتها على الجلوس معهم والسهر معهم في الملهى الليلي.
ما هي قصة الفتاة من ولاية فيرمونت؟
بعد ست سنوات من الحادثة، فتاة فندق فيرمونت، نعم، هذا هو لقبها لأنها لم تعلن عن اسمها أو هويتها، بعد أن شاهدت الفتاة موقعًا خاصًا بقضايا التحرش ضد الفتيات، وسمعت كلامهن على إحدى الشبكات الاجتماعية. قررت الإعلان عن قضيتها على هذا الموقع حيث يتم رفع دعاوى ضد المتعقبين، مع الحفاظ على السرية التامة للفتيات.