جدول المحتويات
- أسباب الإصابة بسرطان القولون
- أولاً، الأسباب الجينية
- ثانياً: الأسباب البيئية
- ثالثاً: أسباب غذائية
- رابعا، أسباب المناعة
- الخامس، الأسباب الجسدية
- سادسا أسباب نفسية
- أعراض سرطان القولون في بدايته
- علاج سرطان القولون
- العلاج بالأدوية
- علاج إشعاعي
- العلاج الجراحي
- العلاج الهرموني
- طرق الوقاية من سرطان القولون
- مضاعفات سرطان القولون
أسباب الإصابة بسرطان القولون
هناك عدد كبير من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون، والسبب الرئيسي للسرطان بشكل عام غير معروف حتى الآن، ولكن هناك عدد من العوامل التي تساهم في حدوث هذا، وهي كالآتي:
أولاً، الأسباب الجينية
- قد يحدث سرطان القولون بسبب وجود الجين الوراثي في الأسرة أو بسبب ضعف جهاز المناعة لدى الفرد. إذا كان هناك سرطان في الأجيال السابقة من الأسرة، فهناك نسبة كبيرة أنه موجود في الأجيال القادمة.
ثانياً: الأسباب البيئية
- قد تكون هناك علاقة بين الجانب البيئي للفرد ووجود السرطان، حيث أن تعرض الفرد للإشعاع عامل رئيسي في وجود السرطان، لأن الإشعاع يضعف جهاز المناعة مثل الأبخرة والعوادم التي تخرج منها. تؤثر المصانع على حدوث تشوهات في الجنين قد تسبب حدوثها. سرطان.
ثالثاً: أسباب غذائية
- هناك عدد كبير من الفيتامينات عندما تكون ناقصة في الجسم، وهذا قد يسبب السرطان، مثل نقص فيتامين ب 12 أو أنواع أخرى من التغذية، كما أن نقص التغذية السليمة قد يؤدي إلى نقص مناعة الجسم.
رابعا، أسباب المناعة
- هناك بعض العوامل المناعية المختلفة التي قد تسبب ضعفًا عامًا في الجسم مما يؤدي إلى سهولة استقبال الجسم للخلايا السرطانية، كما أن نقص بعض العناصر الغذائية قد يؤدي إلى تضخم القولون مما يسبب سرطان القولون إذا لم يكن كذلك. يعالج.
الخامس، الأسباب الجسدية
- هناك بعض العوامل مثل مكان العمل أو تعرض الشخص للإشعاع بشكل كبير ومستمر قد يؤدي إلى الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.
سادسا أسباب نفسية
- العوامل النفسية من أكثر العوامل شيوعاً التي تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، وتشمل العوامل النفسية التوتر والقلق والخوف، وعدم وجود مصدر داعم للفرد في حياته، مما يؤثر على تفكيره واستجابة الفرد للعلاج. . لذلك، بعد اكتشاف المرض وعلاجه، يفضل أن يتبع العلاج أيضًا العلاج النفسي.
أعراض سرطان القولون في بدايته
- هناك عدد كبير من الأعراض التي تدل على بداية السرطان.
- انتفاخ البطن المستمر مع تقلصات في منطقة البطن، لا يزول عن طريق تناول المسكنات العادية.
- تغير في عادات الأمعاء، بحيث يصاب الشخص المصاب بسرطان القولون بالإمساك بسبب وجود قطعة من السرطان تسد القولون.
- تغيير عادات النوم وعدم الراحة.
- فقدان الوزن.
- عدم القدرة على التغذية السليمة، وعدم القدرة على امتصاص بعض المعادن الأساسية في الجسم، مما يسبب مشاكل مختلفة في الجسم.
- إذا لم يتم التعرف على سرطان القولون، فقد يسبب أعراضًا أخرى مختلفة، فقد يتسبب في نزيف المستقيم عند حركات الأمعاء أو يسبب الدوخة والغثيان والقيء وفقدان الوزن بشكل كبير.
- التعب بشكل عام في الجسم بشكل كبير ومستمر دون أي مجهود أو أي سبب للإرهاق والإرهاق.
- إذا لم يتم الكشف عن سرطان القولون منذ بدايته، فسوف تتضاعف الأعراض والمشاكل، وستتأخر استجابة المريض للعلاج، وسيتأثر الفرد بشكل كبير.
علاج سرطان القولون
العلاج بالأدوية
- الأدوية مهمة في علاج سرطان القولون إذا كان المرض في مراحله المبكرة، فالعلاج الكيميائي هو أكثر طرق العلاج شيوعًا، والعلاج الكيميائي يعمل على قتل الخلايا السرطانية الموجودة، ولكن هذا قد يؤثر على الجسم، لأنه يسبب ضعفًا عامًا في الجسم، تساقط الشعر والقيء والغثيان وغيرها. من الأعراض.
علاج إشعاعي
- العلاج الإشعاعي مهم أيضًا في مرحلة العلاج، حيث يعمل العلاج الإشعاعي على قياس وتحديد حجم شريحة السرطان الموجودة، كما يعمل على القضاء عليه ومنع الخلايا السرطانية من الانتشار إلى منطقة أخرى من جسم الإنسان.
العلاج الجراحي
- يتم اللجوء إلى العلاج الجراحي لسرطان القولون بشكل كبير حتى يصل الفرد، للحصول على نتيجة علاج أفضل، حيث يتم إزالة الجزء السرطاني الموجود، حيث يتم إزالة الجزء المصاب من القولون واستبدال المسار حتى يتم إخراج البراز ولا تتراكم في الجسم.
العلاج الهرموني
- العلاج الهرموني مهم للغاية لأن الهرمونات تتحكم في جسم الإنسان بشكل كبير.
- إذا تم علاج سرطان القولون مبكرًا واكتشافه مبكرًا، فسيؤدي ذلك إلى معدل شفاء أعلى وأفضل
- كيفية اكتشاف سرطان القولون
- يتم اكتشاف سرطان القولون من خلال بعض التحليلات المختبرية وبعض الإشاعات، على سبيل المثال دلالة أورام القولون، قد تشير إلى وجود خلايا سرطانية في القولون.
- أو من خلال بعض الشائعات المختلفة، مثل الأشعة المقطعية التي تُظهر وتُظهر وجود قطعة من السرطان في القولون، أو بعض الإشعاعات الأخرى التي قد يطلبها الطبيب.
طرق الوقاية من سرطان القولون
- يجب الحفاظ على نظام غذائي صحي متوازن يتكون من جميع العناصر الغذائية الهامة مثل الخضار الورقية الكبيرة والبقوليات والبروتينات واللحوم الحمراء وبعض المعادن المختلفة مثل الحديد والكالسيوم والتي يمكن الحصول عليها من خلال بعض المكملات الغذائية التي تفيد تريندات، مناعة الجسم وتريندات ومقاومة الخلايا السرطانية الأجنبية وكذلك الألياف. في التخلص من المشاكل المختلفة، يقلل أيضًا من حدوث الإمساك ويحسن حركة الأمعاء وحركة الجهاز الهضمي.
- يجب زيادة شرب السوائل بأشكالها المختلفة سواء كانت على شكل عصير أو ماء أو أي شكل آخر حتى يستفيد منها الجسم. شرب السوائل يقلل من وجود الخلايا السرطانية ويقلل من انتشارها.
- يجب تقليل السكريات والأملاح، لأن السكريات تزيد من انتشار الخلايا السرطانية، لأن الخلايا السرطانية تتغذى على السكريات كثيرًا.
- احرص على تناول الفاكهة الطازجة باستمرار.
- يجب التقليل من الأطعمة السريعة والأطعمة المجمدة والأطعمة الأخرى التي تؤثر سلبًا على الجسم
- يجب على الفرد إجراء فحوصات منتظمة ومستمرة للتنبؤ بوجود أي خلل أو مشكلة في الجهاز الهضمي، خاصة وأن أعراض سرطان القولون تظهر متأخرة، والتشخيص الأولي والسريع يساعد في علاج الحالة بشكل أفضل وينتج عنه استجابة أفضل للعلاج.
مضاعفات سرطان القولون
- هناك عدد كبير من المضاعفات التي يسببها سرطان القولون، فإذا لم يتم علاج سرطان القولون، فستزداد الحالة سوءًا وقد تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، مما قد يتسبب في الوفاة وقد تحدث مضاعفات أثناء الجراحة والنزيف والتهابات في الأمعاء، أو قد تحدث مشاكل في التخدير. .
- السرطان منتشر على نطاق واسع ومن أشهر أنواعه سرطان القولون وسرطان القولون هو أحد أنواع السرطانات التي لا يتم اكتشافها مبكرا وتتأخر أعراض المرض في الظهور لذلك يتطلب من الأفراد المتابعة المستمرة لأي نوع تغيير التغيرات الفسيولوجية واستشارة الطبيب عنها لتوجيه الفرد للمكان الصحيح كما ينبغي محاولة ذلك. تخلص الجسم من السموم ومصادر الإجهاد المختلفة.
في نهاية المقال أعراض سرطان القولون في بدايته نأمل أن نكون قد نجحنا في تقديم مقال شامل عن سرطان القولون، وكافة المعلومات حول هذا النوع من الأورام السرطانية، من حيث الأسباب والأعراض والعلاج، و الآخرين. انتظرونا في مقالات جديدة ولا تنسوا مشاركتنا في المقال من التعليقات.